2 Nisan 2013 Salı

la femme marocaine , the moroccan woman , Faslı kadınlar çok hoş المرآة المغربية

blog


المغربية جمال, رقة , تفتح ,ثقافة، كما انها مليئة بالحب والحنان والاحترام ... المرآة المغربية ذكية واجتماعية و تعرف كيف تتعامل مع زوجها اضافة الى امتلاكها الصبر وتتحمل المشقات من اجل الحفاظ على زوجها وأسرته.

اختاروها مغربية 
الشاب خالد متزوج من مغربية
ماهر زين المنشد العالمي متزوج من مغربية
القرضاوي متزوج من مغربية
فان بيرسي نجم أرسنال الإنجليزي والمنتخب الهولندي متزوج من  مغربية
احمد محمد حسان متزوج مغربية حافظة للقران اسمها هاجر بوساق،
الداعية الالماني صلاح ابوحمزة متزوج مغربية
تامر حسني متزوج مغربية
حسين الجسمي متزوج مغربية
و العديد من النجوم و المشاهير العالميين في الرياضة و الفن و السياسة متزوجون من مغربيات

لماذا يحبونها مغربية ؟! 

 الجمال المغربى خليط بين الجمالين سحر الشرق وسحر الغرب .. اثنين فى واحد .

2 المغربية وردة ولها رائحة الورده ﻷن الاوربيات كالورد الافرنجى منظر جميل فقط لكن لا روح و لا طعم ولا رائحه اما الورد البلدى له روح وله رائحه ذكيه ولكنه اقل جمالا من الورد الافرنجى.

3 لأنهن يجمعن بين الجمال الأو المتوسطي و السحر و الدلال و الرقة و العادات الشرقية

و أنا لا أستغرب هكذا إختيار لمن حظي به فإختيارهم موفق. فالمرأة المغربية كنز طيب و سر حواء فيها أطيب. لمغرب بلد جميل و عزي على كل عربي و اجنبي به حضارات تناوبت عبر العصور لتجعل المغرب ملتقى الشرق و الغرب شعب طيب و مضياف و يشعر زائره بانه في بيته الثاني و كل الفخر فيمن يرتبط بالمغرب و طيبة اهلها و بنات المغرب ربي يحفظه ﻷن المغربية تساير العصر والزمان في كل العالم ... متواضعة وتحب المحافظة على بيت الزوجية بعكس نساء من جنسيات أخرى أغلبهن متكبرات وأكثر أنانية من الرجل

حتى الأمراء العباسيين تزوجوا مغربية :) حينما نعود للتاريخ نجد أن الخلفاء العباسيين الذين كانوا الأكثر انفتاحاً على الحظايا والجواري، كانوا يفضلون “البربريات” على باقي الجنسيات، لذا نجد أن أمهات الكثير من الخلفاء العباسيين كنّ بربريات أما في واقعنا، فقد زادت ظاهرة الزواج من 

المغربيات بشكل ملفت للنظر

المذاق المغربي
المغربية تتميّز بعشقها المطلق لأنوثتها، فهي تمارس أنوثتها من لبس ورقصٍ وطبخ وتنظيف وعناية بالرجل بكل حب و شغف. كما أنك تجد فيها طاقة كبيرة في إدارة شئون الرجل المنزلية و لن تجد فيها أي توانٍ أو كسل، فكان المنزل دائماً مشرقاً نظيفاً، وأصناف الطواجن والكسكس والطنجيات وأصناف الزيتون... و ترى أن نجاحها مرهون في رسم ابتسامة رضى زوجها، وهي مستعدة لتحمل أي عبء أضافي مقابل راحته، وتبحث دائماً عن أسرار سعادة الرجل الحسية، وأعتقد بإن كل من الثقافة الفرنسية والبربرية (والتي تسمى اليوم الأمازيغية) لهما كبير الأثر في تكوين مثل هذا الطبع لدى المغربيات.

المغربية هي ديال الزمااان والعشره اوصبااااره اوكتحافظ علي دارها و راجلها 

1 yorum: